2008/01/27

Happy rtl-blogging!

يجب أن نشيد بآخر تحديث لموقع blogger و الذي يعد من أفضل التحديثات التي قامت بها google و هو دعم العربية بشكل كامل (التعريب و المحاذاة لليمين).

و الجميل (و ما أثار دهشتي) هو الضبط التلقائي -لمدونتي هذه- بالنسبة للتصميم الموجود (Template) و المحاذاة اليمينية فيه :)

و أتوقع الآن أن هذا يضمن بقاء المستخدمين الحاليين و انضمام أفراد أكثر مستقبلا (لكن هذا لا يعني استسلام وورد بريس الذي ما يزال يضيف المزيد و المزيد من الدعم و الplug-ins المفيدة).

على أيٍ Happy rtl-blogging! ;)

الموقع:
Blogger Buzz: Three new languages and a whole new direction for Blogger

2008/01/15

What will big companies do against web-based office applications?

كثير منا يعرف الgoogle Documents و الspreadsheets و الpresentation و كيف هي برامج web-based من مجموعة برامج و خدمات google تحاكي فيها برامج الword و الexcel و الpower point في الMicrosoft Office أو مثيلاتها في الopenOffice، لكنها -منتجات google- قد لا تجاريهما في السرعة و الأداء و ربما السهولة، لذا فإن استخدام الناس لهما
ليس شائعا أو فلنقل ليس أساسيا و خاصة للمتوسطين و المحترفين.
لكن بما أنها متوفرة online و مجانا لذا فلها إقبال جيد.
متوفر+أونلاين+مجانا ... ألا من منافس ؟

منذ أيام قليلة أرشدني أحد الأصدقاء الأعزاء لموقع لم أكن أتخيل مثله، و هو zoho.com و هو مشروع web-based application للOffice (كالGoogle Docs) لكنه مصمم بطريقة احترافية سلسة تلبي احتياجات المستخدمين بمن فيهم مستخدمي الMS-Office و لها نفس مزايا الgoogle في إمكانية رفع الملفات و التعديل عليها و إلى السماح للآخرين بالمشاركة بالإضافة إلى بعض الميزات الدقيقة الأخرى، يعني باختصار أصبح عندك برنامج أوفيس خفيف متنقل، و المطلب الوحيد لذلك هو الانترنت!

اذا لماذا علينا شراء برنامج مرتفع السعر و من ثم تنصيبه على الجهاز و ليس أي جهاز إذ لا بد من شروط محددة (مثلا Office 2007 لا ينزل إلا على WindowsXP - SP2 أو أحدث!)، و أيضا يجب علينا متابعة التحديثات المهمة من قبل الشركة و في الأخير و عند حفظ الملف نفاجأ بعدم قابليته للعمل في أجهزة أخرى مسكينة لا تحمل نفس إصدار هذا البرنامج!؟ => مشكلة!

أي أنه و بعد هذا التطور الهائل في التطبيقات و الانترنت (web 2.0) و انتشار الخدمات المجانية و البرامج المفتوحة المصدر التي تهدد الشركات الكبيرة بشكل مباشر، ألم يحن الوقت لهذه الشركات الكبيرة أن تعيد النظر و الأهتمام بمستخدميها بدلا من الربح ال$ !؟